الجمعـة 13 محـرم 1433 هـ 9 ديسمبر 2011 العدد 12064







الحصاد

بيان أحداث القطيف.. ولعبة الأقنعة
أخرج قبل يومين لفيف من المثقفين السعوديين بيانا سياسيا تنديديا حول أحداث القطيف (شرق السعودية)، ووضع البيان اللوم كاملا في كل الأحداث على وزارة الداخلية السعودية، كما تناول البيان، بالرفض أيضا والتنديد، نتائج محاكمة الخلية المتهمة بقلب نظام الحكم في السعودية، أو ما سماهم البيان بـ«الإصلاحيين». يلفت
الجنزوري.. نصف رئيس جمهورية
وقف الوزير كمال الجنزوري أمام الرئيس السابق حسني مبارك، وأقسم في عام 1996 أن يكون رئيسا مخلصا للوزراء. لكن «إخلاص» الجنزوري لنفسه أو لبلده تسبب في خروجه من الحكومة بعد نحو ثلاث سنوات، تاركا وراءه جدلا حول الأسباب التي أدت إلى الإطاحة به، وهل كان هو المخطئ أم أن الملوم هو النظام الحاكم في ذلك الوقت.
قالوا
* «طبعا أشعر بقلق بالغ لما يجري في أوروبا (على صعيد اليورو)، والأوروبيون باتوا يدركون أنه أصبح لزاما القيام بتحرك مهم وجريء». * الرئيس الأميركي ، باراك أوباما * «سوريا قوية بشعبها وبدعم ومحبة الشعوب الشقيقة والصديقة». * الرئيس السوري، بشار الأسد * «ندعم حقوق وتطلعات الشعب الروسي إلى تحقيق
انتخابات مصر.. خضراء
انعكس علم جماعة الإخوان المسلمين بلونه الأخضر وأيقونته الشهيرة (المصحف والسيفين) على أجواء أول انتخابات برلمانية تجرى في مصر عقب ثورة «25 يناير» التي أطاحت بنظام الرئيس السابق حسني مبارك. فتحت مظلة هذا العلم الذي تناثر بوضوح في مفردات الدعاية الانتخابية لحزب الحرية والعدالة، الذراع السياسية للجماعة،
فتح وحماس.. ورحلة المصالحة
عندما قال الرئيس الفلسطيني محمود عباس (أبو مازن)، إن مسألة رفض حركة حماس الاعتراف بإسرائيل قد تطرح على بساط البحث خلال جولة المفاوضات القادمة بين فتح والحركة الإسلامية، لم يكن الرجل يرمي بأحد بالونات الاختبار، كما يعتقد البعض. فهو يعرف أن حماس ترفض ذلك قطعيا، لكنه رغم ذلك كان قد نجح قبل أيام قليلة فقط
هل يستمر عبء الرجل الأبيض
كتب الشاعر البريطاني «كيبلينغ» قصيدته الشهيرة «عبء الرجل الأبيض» في 1899 ليدعو فيها للاستعمار وسمو رسالته فقال مناشدا قيادة الولايات المتحدة لتحتل الفلبين «..هيا تحملي عبء الرجل الأبيض، ابعثي بأفضل ما عندك من شباب، اذهبي وابعثي أولادك إلى المنفى حتى نخدم مطالب من تستعمرينهم». بمثل هذه الأشعار لجأ المفكرون
مواضيع نشرت سابقا
صراع الإسكندرية.. مع هويتها
إسكندرية.. ليه؟
السياسي الذي قتله حارسه
قالوا
«موضة» الجلد في الخرطوم
الهند وإيران.. علاقة تنحسر تحت الضغوط الأميركية
تونس الهادئة.. في الفوضى
.. وفي الجزائر فوضى محدودة
الجوزو.. المفتي الذي يتشرف بشتمه
قالوا